ربما عليَّ أن أصيرَ نجمةً كي أحسنَ قراءةَ خطواتي.
لكن متى سيطلعُ النهارُ عليّ؟
كأني عالقٌ بينَ فراغين، كأني من سلالةِ السديم.
كأن لحظةً أوصدت كوابيسها عليَّ، كأنني نائمٌ أبداً،
وكأنني أصارعُ حتى أخرجَ مني.
لا لغةٌ تصلُ بين نفسي وبيني.
لكن،
ما صوتُ الأطفال هذا الذي يتدحرجُ إلى أذني؟
الشاعر السوري آرام ..
من ديوان (هلوسات لموائد العقل)
لكن متى سيطلعُ النهارُ عليّ؟
كأني عالقٌ بينَ فراغين، كأني من سلالةِ السديم.
كأن لحظةً أوصدت كوابيسها عليَّ، كأنني نائمٌ أبداً،
وكأنني أصارعُ حتى أخرجَ مني.
لا لغةٌ تصلُ بين نفسي وبيني.
لكن،
ما صوتُ الأطفال هذا الذي يتدحرجُ إلى أذني؟
الشاعر السوري آرام ..
من ديوان (هلوسات لموائد العقل)