يعـــــــــابُ مَجدنُا أمَـــــــــــجدنَا يعابُ
كــــــــم.. لنـــا في بابلٌ مـن مــــــورثٌ
عن أذنك أيهاالتأريخ لنصفي الحسابُ
كــــــــــــــــمْ.. نقَشنا في كلِ معبدِ أيةٌ
فَطمسَتها أيـــــــــــادً تُنــــفي الاسبابُ
ومسلةِ حمــــــــــــورابي خيــرَ شاهدآ
نُحتتْ على حجــرٌ رملــــهُ الاوصابُ
لَما عَلـــونا من رضى الرحمن تنعمآ
قالــــــــوا اهبطـــوا لأنكــــــــم اغرابُ
أنكــون غُربٌ فــي بلادنا مـا خطبكم
أيهجرُ الــــــــدارُ ويُستبــدل الاحبابُ
قتـــلٌ ونهبٌ وسلـــــــــبُ حضـــارة
وذلٍ رافـــعٌٌ يـــــــدهُ لـــربنا الأوابُ
أبَعدَ غفوتكـــم تقـــــــولونَ صحيتمْ
أمِسحو عاركـــم والــــوجهُ والاهدابُ
كيفَ.. يا أنتم سَمحتـــــم دونَ وعيٌ
نحنُ ..! نسألكــم ونــــريدُ الجوابُ
أتمنعونا ذكـــرِ مَجدنُا في قصائدنا
فَليجــــف الحبرْ ولتَنمـــحي الالقابُ
مَجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدنُا
يزهوأ حــرفَ الميــمْ بأول سطرهِ
يَتدلى حـــرفَ الجيمْ كَما الارطابُ
وحــــــــرف الدالْ الذي عشــــــــقَ
غـــرام النـــــونْ والالــــــــفُ يُغابُ
ربُما ننسى~ مَجـــــــــــدنُا عنـــدما
يبـــــدلُ التأريخُ رقعـــــــةُ الاثوابُ
فثوبُ مَجدنُا الحزينُ ثـــــوبُ عفةٌ
لا يَسمح بأخذِ قياســـــــهُ الاغرابُ
فكيفَ لا يحــــــــرقُ التأريخُ نفسهُ
وعــزةِ مَجــــــدنُا سَلبوهــا الحجابُ
شطــــــبَ التـــأريخُ أسمــكَ مَجـــدنُا
كما العنـــوانُ اعــــلاهُ دونَ أيـــابُ
كــــــــم.. لنـــا في بابلٌ مـن مــــــورثٌ
عن أذنك أيهاالتأريخ لنصفي الحسابُ
كــــــــــــــــمْ.. نقَشنا في كلِ معبدِ أيةٌ
فَطمسَتها أيـــــــــــادً تُنــــفي الاسبابُ
ومسلةِ حمــــــــــــورابي خيــرَ شاهدآ
نُحتتْ على حجــرٌ رملــــهُ الاوصابُ
لَما عَلـــونا من رضى الرحمن تنعمآ
قالــــــــوا اهبطـــوا لأنكــــــــم اغرابُ
أنكــون غُربٌ فــي بلادنا مـا خطبكم
أيهجرُ الــــــــدارُ ويُستبــدل الاحبابُ
قتـــلٌ ونهبٌ وسلـــــــــبُ حضـــارة
وذلٍ رافـــعٌٌ يـــــــدهُ لـــربنا الأوابُ
أبَعدَ غفوتكـــم تقـــــــولونَ صحيتمْ
أمِسحو عاركـــم والــــوجهُ والاهدابُ
كيفَ.. يا أنتم سَمحتـــــم دونَ وعيٌ
نحنُ ..! نسألكــم ونــــريدُ الجوابُ
أتمنعونا ذكـــرِ مَجدنُا في قصائدنا
فَليجــــف الحبرْ ولتَنمـــحي الالقابُ
مَجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدنُا
يزهوأ حــرفَ الميــمْ بأول سطرهِ
يَتدلى حـــرفَ الجيمْ كَما الارطابُ
وحــــــــرف الدالْ الذي عشــــــــقَ
غـــرام النـــــونْ والالــــــــفُ يُغابُ
ربُما ننسى~ مَجـــــــــــدنُا عنـــدما
يبـــــدلُ التأريخُ رقعـــــــةُ الاثوابُ
فثوبُ مَجدنُا الحزينُ ثـــــوبُ عفةٌ
لا يَسمح بأخذِ قياســـــــهُ الاغرابُ
فكيفَ لا يحــــــــرقُ التأريخُ نفسهُ
وعــزةِ مَجــــــدنُا سَلبوهــا الحجابُ
شطــــــبَ التـــأريخُ أسمــكَ مَجـــدنُا
كما العنـــوانُ اعــــلاهُ دونَ أيـــابُ